اضطرابات التعلم عند الأطفال NO FURTHER A MYSTERY

اضطرابات التعلم عند الأطفال No Further a Mystery

اضطرابات التعلم عند الأطفال No Further a Mystery

Blog Article



انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.

وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:

وربما يواجه أولئك الأطفال أوقاتًا عصيبة في المدرسة تؤدي إلى انخفاض تقتهم بأنفسهم ودافع النجاح.

حيث إن حدوث العلامات في المنزل فقط أو في المدرسة فقط، مع عدم ظهورها في أي مكان آخر، لا يكفي لتشخيص الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، لأن مثل هذه العلامات قد تكون ناجمة عن وضع محدد.يجب أن تكون العلامات أيضًا أكثر وضوحًا مما هو متوقع لمستوى نمو الطفل وينبغي أن تستمر لستة أشهر أو أكثر.كثيرًا ما يكون تشخيص الحالة صعبًا لأنه يعتمد على حكم المراقب.كما إن حالات الأطفال الذين يعانون من قلة الانتباه بشكل رئيسي غالبًا ما تبقى بدون تشخيص إلى أن يتأثر أداؤهم الدراسي سلبًا.

قدِّم مثيرات سمعية لأصوات مختلفة مثل: تصفيق، جرس باب، صوت عصفور، صوت مياه) واطلب التميز بينها.

التصرف بشكل سيئ أو القيام بسلوك دفاعي أو عدواني أو ردود أفعال عاطفية مبالغًا فيها في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية مثل عمل الواجب المنزلي أو القراءة.

الإحباط والاضطرابات النفسية، قد تتطور صعوبات التعلُّم إلى مشكلات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب.

يتمّ تشخيص صعوبات النطق والكلام من قِبل أخصائي أمراض النطق واللّغة، ويعتمد الأخصائي على دراسة مجموعة الأعراض الظاهرة، ومعرفة التاريخ الطبي والعائلي للطفل، والفحص السريري المُتضمن مراقبة الأعضاء المسؤولة عن الكلام من شفتين، وفك، ولسان، وعضلات الفم والحلق، كل ذلك في سبيل الوصول إلى التشخيص الدقيق وتحديد الاضطراب الذي يُعاني منه الطفل واستبعاد إصابته بالاضطرابات الأخرى، كما يمكن أن يلجأ الأخصائي إلى إجراءاتٍ أخرى لتشخيص اضطرابات الكلام والنطق، ومن أبرزها ما يأتي:[٢]

كما يمكن لمشكلات الذاكرة قصيرة الأجل، والتي يطلق عليها أيضًا الذاكرة العاملة، أن يكون لها دور في ذلك.

من الممكن أن يقومَ المُرَبُّون الذين تلقَّوا تدريباً خاصاً بإجراء تقييمات دورية للطفل لمعرفة مدى تقدُّمه التعليمي والذِّهني. وقد يكون التقييمُ مفيداً في:

الاضطراب الذي يمنعه من ربط ما يسمعه بمصدره بسرعة، الأمر الذي يجعله عاجزاً عن القيام بالاستجابة المناسبة في الوقت المناسب.

يجري استخدامُ تقييمات مُتعَدِّدة لتحديد البرنامج التعليمي المُلائم للطفل. وتقوم هذه التقييماتُ بقياس مهارات الطفل في مجالات محدَّدة. وقد تختلف عمليَّاتُ اضغط هنا التقييم باختلاف المدارس أو السياسات الحكوميَّة. يجري اتِّخاذُ إجراءات معيَّنة أيضاً فيما يتعلَّق بنموِّ الطفل وتطوُّره. وقد تتضمَّن الإجراءات عمليات مراقبة صَفيَّة ومقابلات مع الأبوين ومع فريق المدرسة وغيرهم من الكبار الذين يعرفون الطفل. وهذا ما يوفِّر معلوماتٍ مفيدة عن كيفية تصرُّف الطفل وأدائه في الظُّروف والأحوال المُختلفة. على الاختصاصي أن يستبعدَ أوَّلاً الأسبابَ الاجتماعية التي قد تقف خلفَ مشكلات التَّعَلُّم، مثل المشكلات العائلية وسوء التَّغذية ومشكلات النوم عندَ الطفل. كما يجب أيضاً استبعادُ المشكلات الطبيَّة من قبيل الاكتئاب واضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط. يجري تشخيصُ اضطراب التَّعَلُّم لدى الطفل في حال تحقُّق المعايير التالية كلِّها معاً:

فمثلاً إذا كان لدى الطفل تأخر لغوي فإن التدخل سيوجه نحو تنمية اللغة دون تصنيف الحالة حيث إن التأخر اللغوي في هذه المرحلة قد يكون ظاهرة طبيعية تعود لتأخر النمو اللغوي، أو ظاهرة مشتركة بين عدد من الإعاقات. وفي جميع الأحوال فإن اكتشاف المشكلة في هذه الفترة والتدخل أمران في غاية الأهمية. فالتدخل في هذه المرحلة العمرية يدعم النمو الفكري والمعرفي واللغوي والاجتماعي لدى الأطفال كما أنه يقلل من المشاكل السلوكية عندهم. وبما أن التدخل في هذه المرحلة يشمل الأسرة فإنه يهيئ للطفل بيئة منزلية فاعلة تساعده على النمو والاستقرار النفسي.  وكل ذلك يساعد التلاميذ على التعلم في المراحل اللاحقة.  

أحصل على المعلومة المتكاملة والموثوقة لتتعرف على العلامات بشكل مفصل

Report this page